كتب / مرتضي كرار
تعرفت عليه والإنقاذ في قمة قبضتها الأمنية وبعض الفاسدين آنذاك “يبيتون النية” لخصخصة المؤاني فما كان من الرجل إلا وبادر بإغلاق الميناء الجنوبي (بالحاويات) ووقتها لا يعارض إلا صاحب مبدأ فكان الليث عبود الشربيني ووقتها أخذت منه إفادة لصحيفة الإنتباهة تصدرت مانشيتات الصحف…
قبعات التقدير والاحترام للشاب عبود الشربيني وبقية العقد الفريد بلجنة الرعاية الصحية بالمؤاني وهي تعمل في ظروف إستثنائية …
مبروك للمؤاني ومبروك للرعاية