أخبار محلية

مأمون على فرح يكتب : 100 سنة حرب


واقول ان هذا الجيش كطعم الحنضل ينهض ويعود ليقاتل كما لم يكن يقاتل من قبل… عاد الحبيب المنتظر واي عودة تكتيك وريادة وقوة وعزة محصنة بوقفت الشعب السوداني الكريم.

ويوم تحرير مدني كان يوم السعد يوم الفرح الأكبر حين عزف البروجي موسيقى جيشنا العظيم وهو يقدل في مدني السني أرض الحضارة والثقافة والريادة.

وامس عادت العافية لكل الوطن مع انتصارات جيشنا العظيم وهروب مليشيا الإرهاب والدمار والقتل الي حيث مصيرهم المحتوم.

وفي كل ولايات السودان كسر الناس الحظر المفروض واستمرت احتفالاتهم كل الليل ولا اظن ان احد من الناس له الرغبة في التوقف من الاحتفال.

هذا الجيش اثبت لكل العالم انه جيش لا يقهر جيش فن وتخطيط ورجال على قلب رجل واحد عقيدته واحدة وهي الدفاع عن هذا الوطن الشامخ وحماية انسانه وممتلكاته وثرواته العظيمة.. عاجل الشفاء للجرحي والمغفرة والخلود لشهداء القوات المسلحة والمشتركة وكتائب جهاز المخابرات والشرطة والمقاومة الشعبية ودرع السودان.



Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى