:: هناك حملة ممنهجة على مؤسسة الجمارك ومنسوبيها من بعض ضعفاء النفوس والخبثاء، ووظفوا هؤلاء أقلامهم ومنصاتهم المأجورة في سرد الأكاذيب وإلصاق التهم الباطلة لبعض المسؤولين .
:: بحكم متابعتنا وما نشاهده في فترة الفريق شرطة صلاح أحمد إبراهيم يفرض علينا الضمير المهني أن نقف جانب (الجمارك الحاضرة) ونكون مصدر دفاع للمؤسسة الاقتصادية وكل المخلصين من منسوبيها من باب “وما جزاء الإحسان إلا الإحسان “وسنكسر الموجة الإعلامية الكاذبة حفاظا للمؤسسة المهمة .
:: ما يشكر عليه الفريق شرطة صلاح أحمد إبراهيم أن فترته شهدت استقرار غير مسبوق عكس الفترات السابقة الكانت مصابة “بالقرارات المسرطنة القاتلة لحركة اقتصادنا “، والتي كان بسببها ينظم كل مرة المواطنون وقفات للاحتجاج وإغلاق للبوابات رفضاً للقرارات المسرطنة لممارسة نشاطهم ،كما شهدت أيضاً انضباط منسوبيها وتواجدهم في مواقع العمل بصورة مستديمة عكس الفترات السابقة كان يتجرع فيها المواطن ألم انتظار الضباط حتى صباح اليوم الثاني لتكملة إجراءاتهم لاستلام محتوياته .
:: ومن محاسن فترة الفريق صلاح رغم الظروف الاستثنائية التي تمر بها الدولة والتزام المؤسسة لدعمها لمعركة الكرامة، أيضاً كانت وداعمة للمرافق الخدمية دون تمييز جهة أو منطقة وهذا ما أهلها وأهل قيادتها أن يحتل مكان الثقة والاحترام .
