أخبار محلية

مين المسؤول عن الأزمةوتدمير مستقبل السودان مسعد بوليس ولا أبناء السودان والخونة؟


بقلم :  عباس العشاري
ويبقى الأمل في أن تتحسن الأوضاع في السودان وتعود جهود السلام إلى المسار الصحيح، وأن يتم محاسبة كل من تسبب في تفاقم الأزمة الإنسانية في البلاد.
في ظل الأزمة الإنسانية والسياسية التي تعصف بالسودان، يجد مسعد بولس، مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لشؤون أفريقيا والشرق الأوسط، نفسه في موضع الاتهام. يُتهم بولس بتقديم مشورة خاطئة ومتحيزة للرئيس الأمريكي، مما أدى إلى تأخير جهود السلام في السودان.
السؤال المطروح هل ترامب سيستمر مع مسعد وهل مستعد سيستمر مع ترامب بعد هذة التهم يرى البعض أن بولس لم يكن على دراية كافية بالوضع في السودان، مما أدى إلى اتخاذ قرارات غير مدروسة وأثرت سلبًا على جهود السلام. هل
بولس كان بتلقي أموال من جهات معينة في السودان، شنو التحيز وعدم الحياد في تقديم المشورة للرئيس الأمريكي علينا بمساءلة مسعد بولس عن دوره في تأخير جهود السلام في السودان، ومحاسبة من تسبب في تفاقم الأزمة الإنسانية في البلاد. من الضروري أن يتحمل المسؤولون عن القرارات الخاطئة مسؤوليتهم الكاملة عن الأضرار التي لحقت بالشعب السوداني.مَمكن نقول انك.لم تكن دقيقًا في تناول ملف السودان، مما أدى إلى تأخير جهود السلام كنت دائما يا بولس تقول أن الإدارة الأمريكية تولي اهتمامًا كبيرًا لإنهاء الحرب في السودان، مؤكدًا على عدم وجود حل عسكري لهذا الصراع.
انت دائما كنت بتقول أن الولايات المتحدة تعمل على التواصل مع طرفي النزاع، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، لدفعهم نحو مسار سياسي ينهي الصراع دي كذبة نحن السودانيين متابعنك السودانيين المواطنين وليس المسؤولين . عارفين كذبةطلعت منك. محمد بن سلمان كشف كذبتك با بولس
شكرا جزيلاً الامير محمد بن سلمان على دعمكم وتأييدكم لخارطة الطريق التي وضعها القائد البرهان ومنبر جدة. نحن نؤمن بأن هذه الجهود ستساهم في تحقيق السلام والاستقرار في السودان.- نحن متمسكون بوحدة السودان وأراضيه، وندين أي محاولات لتقسيم البلاد أو زعزعة استقرارها.- نؤكد على أهمية دعم جهود الحكومة السودانية في تنفيذ متطلباتها وتحقيق أهدافه-و نرى في منبر جدة منصة مهمة لتنفيذ الاتفاقيات والوصول إلى حلول سياسية دائمة.- نأمل أن تساهم هذه الجهود في تحقيق السلام والاستقرار في السودان.- نشكر الدول الشقيقة والصديقة على دعمها للسودان في هذه المرحلة الصعبة.نأمل أن يستمر هذا الدعم لتحقيق الاستقرار والتنمية في السودان.وختاما نؤكد على التزامنا بوحدة السودان وأراضيه، وندعم جهود الحكومة في تحقيق السلام والاستقرار.



Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى