الثابت أنه لا قضية مركزية واضحة اتفقت حولها المواكب، لكن الشعارات والهتافات المطالبة بالحكم المدني والتحول الديمقراطي والرافضة للحكم العسكري هي الغالبة.
لافتات محدودة جدا تطالب بالمجلس التشريعي وهتافات هنا وهناك تطالب بإسقاط الشراكة كلها.
مطلب العدالة حاضر كما هو ثابت منذ سقوط البشير.
هتافات يتيمة مؤيدة لحمدوك.
البرهان حاز على النصيب الأكبر من الهتافات الرافضة و المناوئة.
لا شعارات ولا هتافات مؤيدة للحرية والتغيير بمختلف مكوناتها.
الفئات العمرية، هي ذات الفئات التي فجرت الثورة وظلت حاضرة في الشارع.
شمائل النور .