ادارة الشؤون الدينية تعلق علي تحفظات والي البحر الاحمر حول ادائهم
التعرف علي تفاصبل
ادارة الشؤون الدينية تولي الازمات عناية خاصة وتوجه الدعاة والأئمة بتذكير الناس ومثال ذلك.. جائحة الكرونا في السنتين الماضيتين، وقبلها غرق مدينة طوكر وحشد طاقات المصلين لمواساتها، وقبل هذا وذاك ازمات المياه المتكررة،
كم من مرة جمعت الادارة طلاب الخلاوي وذهبت بهم الي اربعات لصلاة الاستسقاء هناك،وتصدر تعميما الي المساجد للاستسقاء في الخطب والساحات،
وهذا ماحدث منذ ثلاتة ايام،، فقد استسقي الائمة في خطب الجمعة وصلي العديدمنهم بالناس صلاة الاستسقاء
وهذا دأبها دائما مع تكرر الازمات.
بالنسبة للشعائر الثابتة تعمل الادارة بتخطيط مسبق كما حدث في برنامج شهر رمضان القبلي الذي انتهي يوم امس الخميس باللقاء الجامع للائمة والمؤذنين الذي دُعي اليه المسؤولون في الولاية ووزعت فيه الامساكية والموجهات العامة للائمة،التي تُنفّذ اثناء رمضان.
وقد جابت قوافل الدعوة في شعبان الجاري كلا من: سنكات.. طوكر.. القنب.. حلايب.. ج المعادن.. سواكن وضواحيها.. قطاعات بورسودان الثلاثة،
هذا فضلا عن القوافل النسوية ببورسودان وسواكن وسلوم والاحياء الطرفية،،
واغلب المواضيع التي تناولها الدعاة في خطابهم: التوبة.. الوئام الاجتماعي.. الاستعداد لرمضان.. محاربة الاشاعة.. الدعاء.. الابتعاد عن مواطن الفتن… اضرار المخدرات.. وغيرها.
وقد استلم جميع المدراء وائمة المساجد توجيها بالاستسقاء والقنوت في الصلوات وفي قيام رمضان،
هذا بعض – لا كلّ – ماتقوم به ادارة الشؤون الدينية هذه الايام بالنسبة للموسم المبارك وبالنسبة لأزمة المياه ،
اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين
اللهم آمين،،،،