وزير النقل الاسبق يوجه ثلاثة اسئله للجنة ميناء ابوعمامة المقترح
تعرف عليها
النقطة التوضيحية:
نثبّت الترحيب الكامل بكل المشاريع على بالساحل السوداني التطويرية والجديدة منها بما يتوافق مع خطة الخارطة الشاملة والدراسات المصدق عليها .
—————————————-
السؤال الأوّل:
كيف سيكون من صالح الدولة منافسة الميناء القومي ببورتسودان كما جاء على لسان السيد اسامة داؤود في المقابلة في رويترز يونيو من هذا العام بقوله ” سيكون قادرا على التعامل مع كل أنواع السلع ومنافسة الميناء الرئيسي في البلاد بورتسودان ”
أليس حريّاً ان نبني تخصصية الموانئ على التكاملية وليست التنافسية؟
—————————————-
السؤال الثاني:
كيف تمت معالجة الإخلال الظاهر بالاتفاق المعقود عام ٢٠١١ مع شركة CHEC الصينية الوطنية التي استثمرت في ميناء الشيخ إبراهيم حيث أن العقد يثبت امتيازاً لمدة ثلاثين عاما لصادر اللحوم والخضر والفواكه.
و ذلك يتعارض في الظاهر مع ما جاء على لسان الشريك المحلي اسامة داؤود” ان الميناء سيكون متخصصًا في مناولة المنتجات الزراعية ”
—————————————-
السؤال الثالث:
على السودان التزامات دولية مفروضة كدولة مطلة على البحر الأحمر فيما يتعلق بإنشاء و تشغيل المواني حسب
اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار.
وعليه يجب على السودان ان يستوفي شروط معينة لينال مقترح ميناء جديد الرخص اللازمة لاستقبال او تصدير اي شحنة من هذا الميناء.
هل تم الاعداد لدراسة تبريرية لانشاء رصيف مينائي بالرغم من وجود ٢٧ رصيف صالحة دون بلوغ ربع كفاءتها التشغيلية؟
أليس حريّاً ان يتم سد الاحتياجات الحالية ورفع الكفاءة وادخالها ضمن خطة اكبر؟