
كتب/ عبد الله اوبشار
بين الإرتفاع القياسي لدرجات الحرارة وضربات الشمس ، وسلحفائية الشركات الكهرباء
لمعالجة الأعطال ،
وعنجهية مجلسي السيادة والوزاء في ابراجهم العاجيه العاليه ولم يكلفوا للوقوف ميدانياً ،ومسائلة مايجري الكهرباء .
يوجه مواطني مدينة بورتسودان مصيرهم الحتمي والموت البطي في المشافي وتحت أشعت الشمس الحارقة.
مما يجعلنا نتساءل من وجود رجل رشيد ، يدخل بشكل مباشر ويسعي لحل كافة الاشكاليات التي تواجه شركات الكهرباء القابضه ومرتبات العاملين لضمان استقرار الكهرباء ومواجه فصل الصيف الذي لم يبدأ بعد
أوبشار
مقرر المجلس الأعلي