رسالة من الدكتور محمد طاهر ايلا
أن يوما تغني علي مرابعنا القدر. فلا بد من برؤوت وأن طال السفر.
ألاهل والعشيره ألاخوه وألاخوات في جميع أنحاء السودان الوطن ألأم وألاب والعم والخال والجد والاخ والاخت والابن . الذي ما غاب عنا لحظه كلها عشناه في الوجدان خفقه ونفس. أحساس حب وألم. كانت كل أفراحه وأطراحه فينا خصم وأضافه. ألشرق الحبيب بكل مكوناته والوسط الاحب بكل سحناته والشمال الرائد بأنسانه الواعد والغرب القائد والجنوب الصهر السائد….. كلهم ماغابواا عن فؤادنا ووجدانا فينه في كل فترة أستراحتنا الفائتة. سيأتي عيد الفداء لنعانق كل السودان ارضااا وانسانااا وبحراا ونهراا وسهولااا وجبال ان مد الله في العمر ونعلن من داخلة بأننا الفداء لهذا الشعب المعطاء الذي وهبنا الحياة بكل جمالها و ألقها كل ذلك ونمني أنفسنا بأن نكون جنود اوفياء وان نرد الجميل لهذه ألامه السودانيه بكل صدق وأمانه خداما لها عبر كل المواقع. والله المستعان.
