تعليق خطير لمدير مياه البحر الأحمر : تعرف علي التفاصيل
موضوع مياة بورتسودان فى الايام القادمة وفى شهر رمضان وفى الصيف سيكون هو الموضوع الساخن لعدة اسباب منها جفاف السد وتعثر محطات التحلية وعدم جدية مشروع المركز لصيانة الابار وتراكم الطمى وشح الامطار هذا العام لظروف التغيرات المناخية وجب ان تكون هنالك وضع الأزمة وتحويل دولاب العمل فى الوولاية الى للوضع الطارىء جدا …الأمر لا يسر وازمة المياة قادمة بشراسة. فى المدينة …لابد للمجتمع المدنى مع الوالى المكلف رفع رايات الاستعدادات وتجهيز استعدادات الرايات العملية لان المركز لايهتم بقضية مياة البحر الاحمر ومياة بورتسودان وجربت المدينة معاهم كل الوسائل فكانت فاشلة واالان فى الوضع الحالى( ماحك جلدك مثل ظفرك ) وأصلا لاتوجد جهة اتحادية تلتفت لمعاناة الولايات السودانية
امر المياة. امر حياة لابد ان يقود الوالى خلية أزمة وطوارىء مبكرة بمشاركة المجتمعات المدنية وعلماء المياة ومدراء المؤسسات الكبرى….كالموانىء والموارد المعدنية والقوات النظامية وكبار مستهلكى المياة …ربط الاحزمة فنحن مجتمع البحر الاحمر لابد ان نتحرك كوحدة واحدة فازمة المياة قادمة ولم نجهز لها العدة. والعتاد
ارجو ان ناخذ الأمر بروح الجد فالماء عصب المياة حتى لا نتلفت يمينا ويسارا وتضربنا الازمة على حين غرة
