صحة و جمال
أخر الأخبار

وزارة الصحة الاتحادية :زيادة السعة السريرية لمستشفى الفاو إلى 80سرير

 

 

وزير الصحة الإتحادي :يلتزم بإكمال كافة النواقص بمستشفى الفاو بصورة عاجلة وتعهد بتطويره و يلتزم بتحفيزه الكوادر الطبية العاملة به. 

 

القضارف :

كشفت وزارة الصحة الاتحادية عن زيادة السعة السريرية لمستشفى الفاو إلى أكثر من 80سرير بصورة عاجلة وإكمال كافة الأجهزة الطبية التي تحتاجها المستشفى ، مشيرة إلى مد المستشفى بالمواد العاجلة من المستهلكات الطبية والأدوية وتحفيز الكوادر الطبية الموجودة بالمستشفى، كما كشفت عن خطة تطويرية للمستشفى بصورة عاجلة في المستقبل، فيما التزم َوزير الصحة الإتحادي د. هيثم محمد ابراهيم بإكمال كافة الاحتياجات لمستشفى الفاو بصورة عاجلة. 

وسجل مدير إدارة المستشفيات بوزارة الصحة الإتحادية د. حيدر عبدالنبي برفقته وفد الطوارئ الصحية الإتحادي، زيارة الي مستشفى الفاو.

 

وقال د. حيدر في تصريحات صحفية، أن مستشفى الفاو يعتبر أكبر مستشفى ميداني في خط التماس والذي يغطي حتى مدينة كوستي وسنار والخرطوم، ويعالج اعداد ضخمة من طالبي الخدمة ويستقبل أكثر من 250مريض يومياً وبه إختصاصين يقومون بإجراء العمليات الجراحية باعتباره مستشفى اخلاء ميداني للتدخل العاجل وتم تقيم الاحتياجات العاجلة وكيفية التدخل، مشيراً إلى أنهم شرعوا في معالجة المشكلات.

 

وتم عقد لقاء مع والي ولاية القضارف بالانابة وزير الصحة د. احمد الامين، بحضور مستشار وزير الصحة بالولاية ب. دفع الله علم الهدى وتم تنويره بزيارة الوفد الذي اتي بتكليف مباشر من وزير الصحة الإتحادي د. هيثم محمد ابراهيم، وتم عقد اجتماع مع المدير التنفيذي لمحلية الفاو عثمان عبدالله بجانب مدير مستشفى الفاو وكل القيادات الصحية بالمنطقة وتمت مناقشة كافة القضايا الصحية واحتياجات القطاع الصحي بالمحلية خاصة مستشفى الفاو، وسجل الوفد زيارة أخرى لمستشفى القرية عشرة وهو مستشفى ريفي داعم لمستشفى الفاو وتم تقيم الوضع والاحتياجات . 

 

كما تم عقد ااجتماع بحضور مع معتمد المحلية بحضور ب. محمد سعيد استشاري جراحة القلب. ود سليمان مرحب. مدير مستشفيات الامل الوطني ولجنه الإسناد الصحي بالمحلية بجانب مدير مستشفى الفاو.

 

يذكر أن الوفد بقيادة مدير ادارة المستشفيات الاتحادي د. حيدر عبدالنبي، واثنان من المهندسين الطيبين،وضم الوفد ممثل إدارة الطواري. د بدرالدين عجيب اختصاص طب الأسرة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى