سياسة محلية
أخر الأخبار

تنوير هااااااام لمجلس البجا بقيادة ترك

تنوير هااااااام لمجلس البجا بقيادة ترك

*تصريح صحفي*

انعقد اليوم بالخرطوم الموافق 17. نوفمبر 2022 لقاء ابناء الشرق من الخبراء والمستنيرين والمثقفين (المهنيين) في كل المجالات والذي اعدته الامانة الاتحادية بالمجلس الأعلى لنظارات البجا والعموديات المستقلة برئاسة بروف محمد الامين احمد اسماعيل وبتشريف الناظر ترك رئيس المجلس الأعلى لنظارات البجا والعموديات المستقلة ورئيس تنسيقية شرق السودان وبحضور ضم قادة افراد الراي والمعرفه من أبناء الشرق من مختلف شرائحهم وتوجهاتهم وضم الحضور بروف ابراهيم احمد اونور رئيس الهيئة الاستشارية لشرق السودان وبروف حسن ابوعائشة الطبيب العالمي والباحث في قضايا الشرق واللواء حقوقي م. ابومحمد ونتك مدير صندوق الشرق. والوزير السابق امين كباشي والخبير الاعلامي محمد عثمان مصطفي (دبايوا) واخرين.
بدا الاجتماع بتنوير تفصيلي من الناظر ترك تناول مسار قضية الشرق ومراحل تخلقاتها الي هذه اللحظه التي يلتئم فيها الاخوة والأخوات في هذا الاجتماع المهم والذي يحدد المرحله القادمة عبر وضع الخطط ومن ثم اليات تنفيذها وثم اعقبه بروف حسن ابوعائشة وتحدث باستفاضة عن قضية الشرق واكد ان قضية الشرق تجد اهتماما كبيرا لدي كل الخبراء في مختلف تخصصاتهم وانهم لم يتناسوا قضية الشرق انما كانت همآ ظل يراودهم رغم ارتباطاتهم واكد ان الانتماء لهذا الوطن الصغير يملي علينا ان نوفيه حقه ومستحقه.
ومن ثم بدات المداخلات من الخبراء كلا في مجاله وكانت كل المداخلات ايجابيه ونتاج خبرات وكان اللقاء في مجمله مثمر.

وخلص الاجتماع للاتي:

1. تشكيل لجنة برئاسة بروف حسن ابوعائشة وعضوية آخرين لجمع الصف ووحدة الخطاب وتناسي كل المرارات.

2. تشكيل لجنة برئاسة بروف محمد الامين احمد اسماعيل وبروف ابراهيم احمد اونور رئيسا مناوبا لاعداد لجان متخصصة بالاستعانة بالاوراق المعده مسبقا من قبل الهيئات الاستشارية ومن ضمنها الهيئة الاستشارية لشرق السودان.

3. تتويج كل هذه اللجان بورشه تعقد بالخرطوم برعاية الاتحاد الافريقي تجمع كل أبناءالشرق الحادبين لمصلحة الشرق لبلورة رؤية موحدة لشرق السودان تسهم في حل قضية الشرق وتكون هدي و نواة لأي عمل قادم من شانه حل قضية الشرق.

نسال الله التوفيق والسداد.

*م. عبدالباسط منصور ود حاشي.*
امين الإعلام بالمجلس الأعلى لنظارات البجا والعموديات المستقلة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى